بتمنى اعود للوقت اللى كان فيه
المكان الوحيد اللى باحس فيه بالامان هو حضن امى فقط
وكان الشئ الوحيد الذى ينكسر هو الألعاب
وكان اعلى شئ ف الارض هى أكتاف أبى
والشئ الوحيد الذى يؤلم هو جرح فى ركبتى
واقصى هدف عايزة اوصله اوكرة الباب
واقصى عقاب باتعاقبه انى مااخدش المصروف
وكانت وداعا تعنى وداع الى غداً فقط