المنظر دا باشوفه كل يوم وباعيشه كمان
بقالى كتير اوى فالموال دا من ايام الجامعه
بقالى كتير اوى فالموال دا من ايام الجامعه
بس الموضوع زاد سوء من ايام الكورس
قعدت سنة كاملة متبهدلة فالميكروبصات
ودلوقتى فالشغل بردك باتبهدل يوميا وانا باركب الميكروبصات
وبقيت باعمل خطط
فى الاول كنت بانكسف وبرستيجى وبتاع
بعد كده قولت لازم اكون خبيثه وادخل فى وسط البناتيت والستات الاروبات ونطلع كلنا دفعه واحدة فالولاد والرجاله هيتكسفوا ويرجعوا ونكسب احنا ونركب
بس عملتها مرة او اتنين وبعد كده لقيت ان مافيش حد بيتكسف وان كله بيخبط فى كله
بس عملتها مرة او اتنين وبعد كده لقيت ان مافيش حد بيتكسف وان كله بيخبط فى كله
وباقيت اتابع من بعيد لقيت انهم مش بيفرقوا اللى اودامهم دا ولد ولا بنت مش بيفتكروا غير بس انهم يركبوا
الخطة الجديدة بقى اللى باتبعها اليومين دول
الخطة الجديدة بقى اللى باتبعها اليومين دول
ان فيه مكان بعيد شويه قبل ما الميكروبص يلف بيقف فيه ينزل الركاب القدام اللى معاه
باروح ريحاله فالمكان دا واركب واروح الموقف وانا لوحدى فالميكروبص واقعد اتفرج على الناس وهيه بتقتل فى بعضها علشان الكرسى
وطول ماانا فيكى يابلد لسه يااما هاشوف
وطول ماانا فيكى يابلد لسه يااما هاشوف
بهدلة وقلة قيمة ... صعبانه عليا البلد وصعبان عليا الناس وصعبان عليا نفسى منها
بس فالاخر بنرجع كلنا نقول :
مصر هيه امى وبلدى وحبيبتى وريحتها ومايتها والكلام دا
تمام انا باحبها وبانتمى ليها بس عايزة ابقى اجيها ضيفه
مش عايشه فيها وباتبهدل على ارضها :(
عايزة مصر توحشنى ... عايزة احن ليها ... اشوف الحلو بتاعها وانسى الوحش الكتير اللى شوفته فيها
انا باكره الميكروبصات
_________________________________
الله الشتا بيحرك جوايا حاجات حلوة اوى
انا فاكرة ايام الساقعه دى لما كنت مقضياها نوم رغم كل المذاكرة اللى ورايا
كنت بليدة بليدة يعنى
وكنت اكره اوى اليوم اللى عندى فيه مركز علشان هاخرج من الدفا البيتى اللى عايشاه
غير بقى الحمص شام والبوتجاز الصغير اللى بابا كان جايبهولنا علشان نسخن ايدنا فوقه
وماما لما بتلبس الروب الاخضر التقيل اووووووووووووووى وتقوم مدفيانى جواه وتقعد تدفى ايدى اللى مابتسخنش خالص
باحب الشتا اوىىىىىىىى